اُقتيد أيضا جماعة من غزة أُلقي القبض عليهم بينما كانوا مجتمعين يسمعون كلمة الله، من بينهم فتاة تدعى تيا أو ثيا Thea التي وبخته عندما هددها بهتك عرضها علانية، فأمر بجلدها وتعذيبها. رأت فتاة من قيصرية فلسطين تدعى فالنتينا هذا المنظر فاخترقت الصفوف لتقف أمام الوالي، قائلة: -إلى متى تعذب أختي؟- قبض عليها وسُحبت إلى هيكل وثن فرفست المذبح بقدميها. هاج الملك وأمر بربط الفتاتين معًا وحرقهما بالنار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذه المرة,ما زبطت مع داعش,طلعت آوت / عبد الحكيم عثمان
|