شيوخ قوادين لا دين أو مبدا عتدهم. فشيوخ السلاطين ينفذون من يحرك سلطانهم الجائر و الظالم. فمشكلة الروهينا غير إنها مشكلة سياسية فهى مشكلة تتدخل فيها المخابرات الأمريكية لقلقلة العدو الجديد وهو الصين. وكما أستخدمت أمريكا المجاهدين الأفغان فى محاربة روسيا تحاول إستخدام نفس الأداة لمحاربة الصين. هؤلاء الشيوخ مجرد أداة لعب فى يد المخابرات. سواء بمعرفتهم أو بمعرفة سلطانهم الذى ينفذ ما يملى علية. فبصراحة بدون دعم الدولة لأفكارة ما كان يجروء أن يتحدث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الروهنجيا كلاكيت ثاني مرة / فاروق عطية
|