أنت نصف كله ضوء ونور وبريق،وانت الأم الحنونة اللطيفة والرقيق. لولاك لما أوجد هذا الواحد (الرجل)الذي يهين المرأة وهوالسليق. يوصفوك بناقصة العقل والدين وقد وضعوا بفضلك أول خطوة على الطريق. أنت الأم والأخت والإبنة والزوجة ولولاك لما كان للنصف الآخر الناقص اية وجود كيف يمكن لإنسان أن يقول أنا أبن ناقصة العقل والدين،وبهذا يعترف اعترافٱ-;- ضمنيٱ-;- أنه ناقص الدين والعقل. اية تناقضات بين هذا القول وقول الجنة تحت أقدام الأمهات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لسْتُ نِصفًا / حنان بن عريبية
|