أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حَدُّ المادة وأصلها / نعيم إيليا - أرشيف التعليقات - الكلمة الأخيرة: شكراً - نعيم إيليا










الكلمة الأخيرة: شكراً - نعيم إيليا

- الكلمة الأخيرة: شكراً
العدد: 745363
نعيم إيليا 2017 / 9 / 26 - 14:01
التحكم: الكاتب-ة

(مأ تراه عينك و ما يقوله الناس ليس شرطا ان يكون هو الصواب)
ليت عيني ترى منك جواباً على سؤالي: ألديك برهان دليل حجة مثال في الواقع على وجود موجود بلا حامل؟
خلينا عزيزي نسكت عن الكلام.
السيد علي سالم كتب، قال: نعيم يلت ويعجن وساق على ذلك شاهداً أنني جادلت الزميل مالوم أبو رغيف حتى بلغنا الألف في جدالنا. والحق أنني لا ألت ولا أعجن، وإنما أرد دفاعاً عن آرائي. في تلك المجادلة طلبت أكثر من مرة من الأستاذ مالوم أن يضع حداً للمجادلة ولكنه لم يفعل. ولعلك تذكر!
شكراً لك جزيل الشكر وللأستاذ ايدن حسين كذلك وللأستاذ ملحد الذي عشمي أن يهتم بالقضايا أكثر من اهتمامه بأنت ملحد - أنت مؤمن



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حَدُّ المادة وأصلها / نعيم إيليا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس / عزالدين مبارك
- الروائي المصري الكبير صنع الله ابراهيم..في ذمة الخلود / عامر هشام الصفّار
- الدوله البلطجية بين الشرعيه والقوة / بن غربي احمد
- سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا ... / سليم مطر
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور


المزيد..... - حادث كارثي.. قطار -يحمل مواد خطرة- يخرج عن مساره
- جنوب أفريقيا تنتقد تقريرا أمريكيا بشأن وضع حقوق الإنسان لديه ...
- حظك اليوم الخميس 14 أغسطس/ آب 2025
- أجمل ما تغنى به الشعراء في ذكرى اليوم الوطني السعودي
- عبارات تهنئة اليوم الوطني السعودي الـ 95 للأصدقاء في العمل
- أفكار ديكور حفلة نجاح بالتوجيهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حَدُّ المادة وأصلها / نعيم إيليا - أرشيف التعليقات - الكلمة الأخيرة: شكراً - نعيم إيليا