تمام أخي بولس، و إضافة لما تفضّلتَ بذكره، هل سبق لمن لم يصدقوا محمد أن رأوا (النجم إذا هوى) حتى يُعظّموا القسَم بتلك الظاهرة ؟ الأعراب لم يكونوا يميزون بين النجم و الشهب و الكويكبات التي تخترق الغلاف الجوي فتتوهّج بفعل الإحتكاك النجم لا يمكن أن يهوي على الأرض، بل الأرض هي التي يمكن أن تجذبها جاذبية النجم ثم تنصهر فيه كحبّة شمع في قلب أتون مُضطرم
أيّ قسم هذا الذي يحلف به إله محمد على لسان محمد نفسه، إله محمد كان ضعيفاً في علم الفلك، و كان حلفانه كله باطلاً و سخيفاً. شكراً لمشاركتك القيمة أخي بولس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يُقسِم الله بمخلوقاته؟ / عاد بن ثمود
|