أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هلوسة سياسية بديباجة كاريكتورية ماركسية / سمير عادل - أرشيف التعليقات - العشائر الماركسية بين اربيل و بغداد - علاء الصفار










العشائر الماركسية بين اربيل و بغداد - علاء الصفار

- العشائر الماركسية بين اربيل و بغداد
العدد: 743175
علاء الصفار 2017 / 9 / 13 - 13:16
التحكم: الحوار المتمدن

طك واير الماركسيين/ واأحترك الله/ لحد يصيح اسعاف/ خللي يتكَله! انا حين يجتاحني الألم لا اجيد البكاء بل اعوي كغناء ذئاب جائعة جريحة وهي ترفع صلواتها للقمر في ليل بارد زمهريري.لقد اثار هذا المقال كل الشجن وبدت أأومن بايات القرآن,خاصة في قوله تعالى/أن الله يولي عليكم من على شاكلتكم/ أو أن الببد و أذا دخلوا الفكر الماركسي افسدوه. صدق الله العظيم.أن وجود السلطة الطائفية والعشائرية في العراق (تليق لهذا المقال) ولها اسباب تكمن في المقال,ان الاسلوب يعكس العقلية الارهابيةفي نحر الرفيق وكما كان البد و ي صدام حسين ينحر ليس بالرفاق الشيوعيين فقط بل كان ينحر برفاقه من حردان تكريتي وصالح عماش وممجوعة محمد عايش والى ابن خاله عدنان خير الله وعشرات الجرائم السياسية التي كانت تبدء بالتشويه لتسوق الرفاق للمشانق.فهكذا اتهم صدام الشيوعيين الاليفين في الجبهة بمحاولة الانقلاب فجرت الاعدامات,واليوم المقال الذي يهاجم السلطة الشيعية في المركز يخرج على الملء وبدون اي مستحة /يابو المستحة /ليهاجم بلغة بعث صدام.افعلاً هؤلاء شيوعيين؟أني أشك فيكم عربا ام اكراد شمال وجنوب ومن كل الزوايا.جييفة أي والله وعلي بن طالب!ن

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هلوسة سياسية بديباجة كاريكتورية ماركسية / سمير عادل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ( المَخْدَعُ أَمِينٌ..... حُلِّي إزارَكِ... ) / سعد محمد مهدي غلام
- ستة نصائح إلى كاتب شاب / حكمت الحاج
- ملابسات تجريم الإجهاض، قضية أدريانا سمث نموذجا! / شيرين عبدالله
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (214) / نورالدين علاك الاسفي
- لا حياد لأصيل أمام الظلم ضد القوي حتى لو كنت أنا / إبراهيم اليوسف
- طوفان الأقصى 648 - -أذربيجان بين مطرقة إيران وسندان روسيا: م ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - المسؤولة الأممية فرانشيسكا ألبانيز تدعو لحمايتها من العقوبات ...
- ترامب يحث زيلينسكي على ضبط النفس: لا تستهدفوا موسكو
- الهند تُلزِم شركات الطيران بفحص مفاتيح الوقود بعد حادث بوينغ ...
- شبح الحرب التجارية يلوح من جديد.. آلاف السيارات مكدّسة في مو ...
- قبيل تعيينه سفيرًا لواشنطن في الأمم المتحدة.. والتز يدافع عن ...
- نصائح وعلاجات منزلية لالتهابات الجلد بعد السباحة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هلوسة سياسية بديباجة كاريكتورية ماركسية / سمير عادل - أرشيف التعليقات - العشائر الماركسية بين اربيل و بغداد - علاء الصفار