أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ورطة صاحب القرآن مع عزير / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - (1) الى صباح ابراهيم - عمرو أحمد










(1) الى صباح ابراهيم - عمرو أحمد

- (1) الى صباح ابراهيم
العدد: 742742
عمرو أحمد 2017 / 9 / 9 - 15:20
التحكم: الحوار المتمدن

سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام آمن بالتوراة الحقيقية التى أنزلها الله عز وجل على سيدنا موسى وليس الحالية
وليس معنى ايمانه بالتوراة الحقيقية أنه قرآها ولكنه أوحى اليه من الله عز وجل بما كان فيها لأن القرآن الكريم كان يخبرهم بما نسوه بسبب التحريف وحذف آبائهم ما يتعارض مع أغراضهم يعنى كان يخبرهم بأشياء لم تكن موجودة عندهم فى زمانه لا مكتوبة ولا شفهية وهذا دليل على أنه لم يكن يقرأ كتبهم لأنه لم يكن بها تلك الأشياء أصلا وانما كانت وحى من عند الله عز وجل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ورطة صاحب القرآن مع عزير / بارباروسا آكيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة ما أوضاع المرأة ا ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- توتّر الفلسفة واليومي: انغراسا ومروقا / احمد الكافي يوسفي
- بين تريليون ابن سلمان 🇸🇦 للأمريكيين 🇺 ... / مروان صباح
- «الفراغ العظيم: انهيار النظام الإمبريالي وإمكانية العالم الج ... / احمد صالح سلوم
- الحرية التي نريد! / صبري فوزي أبوحسين
- من ظلال التجربة إلى حكمة المسير: شهادة لمن يأتي بعدنا / بن سالم الوكيلي


المزيد..... - بعد توقيع ترامب مشروع قانون إبستين.. إليكم ما الذي يمكن أن ي ...
- ما هو موسم السفر -السري- في أوروبا.. ولِمَ أصبح القاعدة؟
- تتضمن -تنازلا عن أراض-.. مصدر يكشف لـCNN بعض تفاصيل خطة ترام ...
- حظك اليوم الجمعة 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎‎
- تفسير حلم تناول الجوافة في المنام للعزباء والمتزوجة
- عبارات جميلة عن يوم الطفل العالمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ورطة صاحب القرآن مع عزير / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - (1) الى صباح ابراهيم - عمرو أحمد