أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خيارنا الوطني الكوردستاني المستقل / كاوه محمود - أرشيف التعليقات - هذا ما اتمناه. - خليل احمد ابراهيم










هذا ما اتمناه. - خليل احمد ابراهيم

- هذا ما اتمناه.
العدد: 742581
خليل احمد ابراهيم 2017 / 9 / 8 - 15:05
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي شيرزاد نوري هذا فعلآ ما اتمناه لأنني منذ كنت طفلٱ-;- كان هناك معلمين كانوا يقولون
شيوعيين،كانوا مثالٱ-;- في الخلق والتعامل مع الناس وأنا احببتهم ومن خلالهم زاد حبي للشيوعيين دون الإنتماء التنظيمي،ولا اعلم لماذا اتأذى عندما أسمع تبعية الشيوعيين للآخرين.
وبالتأكيد قاعدة الحزب لها الحق في ذلك.
شكرا لردك.
كنت أتمنى أن يرد السيد كاوة محمود لكونه سكرتير الحزب والمسؤول ادبيٱ-;- وسياسيٱ-;- أمام
الجماهير وامام القاعدة الحزبية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خيارنا الوطني الكوردستاني المستقل / كاوه محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القمر وأمّ كلثوم / يوسف المحسن
- بعد حرب غزة: من يرسم خريطة الشرق الأوسط… ونهاية الوهم وبداية ... / قاسم محمد داود
- المعاهدة التونسية الجزائرية بين مقاصد الهيمنة والبحث عن الحم ... / جيلاني الهمامي
- من صمتها العاشق / عبد العاطي جميل
- الايذكركم تعيين مارك سافايا بمكون كان اسمة المسيحيين اختفى م ... / احمد سامي داخل
- قواعد التنوير الأربعون | القاعدة الخامسة عشر: ضرورة الإيمان ... / محمد بركات


المزيد..... - أعراض رهاب الخلاء المرضى.. وطرق علاجه
- شباب -جيل زد- بالمغرب يجددون مطالبهم بالإصلاح وإطلاق سراح ال ...
- سوريا.. قوات إسرائيلية تتوغل بالقنيطرة وتطلق قنابل مضيئة
- روبيو: لا مصلحة لإسرائيل في احتلال قطاع غزة
- مقتل شخصين في غارات إسرائيلية جنوب لبنان
- غزة بوابة التحولات الكبرى.. الشرق الأوسط يعيد رسم خرائطه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خيارنا الوطني الكوردستاني المستقل / كاوه محمود - أرشيف التعليقات - هذا ما اتمناه. - خليل احمد ابراهيم