أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من اين اتت فصاحة العرب؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ العزيز ركاش يناه - جمشيد ابراهيم










الاخ العزيز ركاش يناه - جمشيد ابراهيم

- الاخ العزيز ركاش يناه
العدد: 742544
جمشيد ابراهيم 2017 / 9 / 8 - 09:33
التحكم: الكاتب-ة

شكرا عزيزي على الاضافة في العبور - لربما تطور المعنى من البيان و الصفاء الى العبور او بالعكس و لكن بالتاكيد فان معنى العبور تحول الى مصطلح ديني في العبرية و الارامية و منها الى العربية - هناك علاقة وثيقة بين مصطلح العبرية و العبور و من الواضح ان مصطلح العربية ليست الا تبديل موضع الباء و العين و هي ظاهرة معروفة في علم اللغة تسمى
R-Metathesis
لقد كتبت عن هذا الموضوع في مقال سابق على هذا الموقع يرجى المراجعة
تحياتي الاخوية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من اين اتت فصاحة العرب؟ / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أثار على الرمال / نادية الإبراهيمي
- موسيقى: بإيجاز:(22) العزلة العاطفية واليقظة الأخلاقية/ إشبيل ... / أكد الجبوري
- حين تُحسم الحرب من خلف الستار: دور المخابرات في الصراعات الح ... / صلاح الدين ياسين
- موسم الرياض لأهل الرياض.. ما الخطأ في ذلك؟ / جمال الهنداوي
- عن كِذبة / شيرزاد همزاني
- ممكن الشعر لدى راما وهبة / نداء يونس


المزيد..... - النصر السعودي يضم كينغسلي كومان.. وهذه مدة العقد بينهما
- تداول فيديو لـ-تمايل ناطحة سحاب- خلال زلزال تركيا.. ما حقيقت ...
- الحسم يقترب بقضية الطبيبة -بان زياد-.. تقرير الطب الشرعي يكش ...
- ذكرى أول اعتداء عنصري في ألمانيا الشرقية.. شهود جزائريون يرو ...
- تحقيق يكشف مساعدة شركة -مايكروسوفت- لجيش الاحتلال في التجسس ...
- نقابة الصحفيين تنظم وقفة في رام الله تنديدا بمجزرة استهداف ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من اين اتت فصاحة العرب؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ العزيز ركاش يناه - جمشيد ابراهيم