أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعض من خواطري .. ج2 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - شكراً - بارباروسا آكيم










شكراً - بارباروسا آكيم

- شكراً
العدد: 742416
بارباروسا آكيم 2017 / 9 / 6 - 22:49
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي آيدن بالنسبة لمحمد فكما أَقُول دائماً ..
هو لايتحمل المسؤولية كاملة

فالرجل في النهاية كان لايقرأ ولا يكتب وكان كأي إِنْسَان بدوي جاهل لم يذهب الى المدرسة وعانى طفولة مريرة وحياة صعبة ( يتم وفقر وعازة وقهر وحرمان ) وفي وسط صحراوي لايرحم
لذلك الرجل صار عنده ردة فعل على كل هذا الواقع المأساوي

لكن العتب هو على إِنْسَان اليوم


اليوم المفروض إِنَّ هذه القصص العاطفية لرسول الإنسانية ( عليه أَفْضَل الصلاة والسلام ) قد إِنتهت مع أَصحابها
لكن المشكلة حينما تتحول هذه القصص الى تشريعات اليوم تُدَمر بقايا إنسانيتنا .. مثلاً تحريم التبني، فهنا لابُدَّ من الإستنكار

على كل حال ...
نأمل ومن خلال أَناملكم المباركة بـغدٍ مشرق

تحياتي وتقديري عزيزي آيدن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض من خواطري .. ج2 / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 225 - نتنياهو – لا حرب ولا سلام / زياد الزبيدي
- تهافت اقتصادنا 15 / نعيم مرواني
- تأريخ الخرافة ح 20 / عباس علي العلي
- جاسم الحلوائي / مقداد مسعود
- أعماقه بركان هادر!!.. / محمد الدرقاوي
- رحلة في عباب الإبداع / صباح بشير


المزيد..... - موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري ا ...
- نهائي رابطة أبطال إفريقيا.. جماهير الترجي تشعل الأجواء بـ-تي ...
- ضابط فرنسي سابق: قيادات كييف مرتبكة بسبب تقدم القوات المسلحة ...
- طريقة عمل بسكويت الشاي.. هتقومي حالا تعمليه بمقادير اقتصاديه ...
- شولتس يحذر من هجوم واسع على رفح وغانتس يطالب بخطة من ست نقاط ...
- بدون أدوية.. كيف تتحكم في ارتفاع ضغط الدم؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعض من خواطري .. ج2 / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - شكراً - بارباروسا آكيم