أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الروهينجا والاقباط وبجاحة المشيخة الوهابية المصرية / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - مستر امير شكرا - جاك عطالله










مستر امير شكرا - جاك عطالله

- مستر امير شكرا
العدد: 742410
جاك عطالله 2017 / 9 / 6 - 21:16
التحكم: الحوار المتمدن

اشكرك على التعليق - افلاس المشيخة وامام المشيخة يتطلب من الاقباط التنظيم الجماعى وتمويل سخى لبودى قبطى يوصل حرب ابادة المشيخة لاقباطها للعالم و يقر سياسات حل المشكلة جدريا لانها اقدم احتلال بدوى لدولة كانت تصدر الحضارة والدواء والغداء والكساء للعالم فصارت تصدر ارضاع الكبير وجهاد النكاح ودبح ودهس البشر بالشوارع واستخدام البشر والطائرات كقنابل للقتل الجماعى للابرياء بعد تكفيرهم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الروهينجا والاقباط وبجاحة المشيخة الوهابية المصرية / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لنتشمس على شواطىء الفكر / بيار القرني
- قراءة في- البيان الختامي لقمة العرب- المنعقدة بالقاهرة / الطاهر كردلاس
- أنتِ بداية جديدة في الحياة / صفاء علي حميد
- خبر عاجل / إكرام فكري
- استخدام الدراما الفنية في إثارة الفتن، جدلية الشخصيات التاري ... / عماد السامرائي
- إضاءة: رواية -ساعة ويعود أوغستو ماتراغا- - لجواو غيماريش روز ... / أكد الجبوري


المزيد..... - الحكومة المصرية تسهل شروط استيراد السيارات لذوي الاحتياجات ا ...
- أردوغان يتحدث عن دفع تركيا أثمانا كبيرة جراء وقوفها مع السور ...
- ليبيا.. اعتداء مسلح داخل مستشفى غدامس العام
- واشنطن توجه طلبا جديدا لزيلينسكي بعد واقعة توبيخه -المثيرة- ...
- بين الآمال والمخاوف، كيف يرى بعض الأوكرانيين مصير بلادهم في ...
- حظر تجوال في الساحل السوري بعد مقتل 16 عنصراً من قوات الأمن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الروهينجا والاقباط وبجاحة المشيخة الوهابية المصرية / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - مستر امير شكرا - جاك عطالله