عزيزي عثمان ما أقدم عليه تونس الخضراء خطوة إنسانية ولا أحد قادر على إنكارها،ولكن لنكن صريحين العلة في الفلسفة الإسلامية والتي تعتبر شهادة المرأة نصف شهادة الرجل،وهنا بيت القصيد وليس الميراث. عندما يساوي المرأة مع الرجل في الشريعة والقرآن والآحاديث آنذاك ستقطع كل الألسنة التي تقول ان حقوق المرأة مغتصبة في الإسلام. المرأة حقوقها مغتصبة في كل الديانات وإن كان بشكل متفاوت وطبعٱ-;- في الإسلام للأسف الشديد بقرائن دينية وليس دنيوية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين هم,؟دعاة المطالبة بمساواة المرأة المسلمة مع الرجل,أين هم؟ / عبد الحكيم عثمان
|