من كان يستمع لخطب البشير و نعتة للترابى و أتباعة بأنهم إرهابين لصدقنا أن البشير رجل يقدر الدولة المدنية. بعد إنهيار الترابى و جماعتة و تفرد البشير بالحكم بدون منازع طبق البشير الشريعة و إنفصل الجنوب بسبب حروبة الطائفية ضدهم. تجار الدين لا يفرقون شيئا عن تجار الوطنية. و مصر أذكى من السودان فليس من مصلحة بشير مصر القضاء على جماعة الترابى فى مصر . أرجو الفهم فالموضوع مصالح و تفرد بالحكم لا أكثر.و لابد من تصديق جبهة الوطنية التى تحارب جبهة الإرهاب. فالمغييون من الطرفان هم وقود صراع وهمى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(مسافة السكة) ل المنيا الشقيقة يا ريّس! / فاطمة ناعوت
|