أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نعجة أم حسين / محمد الذهبي - أرشيف التعليقات - القانون لا يحمي المغفلين. - خليل احمد ابراهيم










القانون لا يحمي المغفلين. - خليل احمد ابراهيم

- القانون لا يحمي المغفلين.
العدد: 740682
خليل احمد ابراهيم 2017 / 8 / 23 - 22:53
التحكم: الحوار المتمدن

والله ثم والله ثم والله هذا الشعب يستحق كل ما أصابه وقليل بحقه.
شعب يعبد الأشخاص دون الله،ويقتل نفسه من أجل شخص مات قبل أكثر من ألف وثلاثمائة
عام بسبب الصراع على السلطة فماذا تطلب منه،والآخر يعبد محمد بن عبدالوهاب وابن التيمية
ويقولون النبي والأئمة والخلفاء معصومين من الخطأ.
مبارك عليكم أيها الشعب وموتوا بفقركم.
هنيئا لكم يا قادة المحاصصة يا رعاة القطيع.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعجة أم حسين / محمد الذهبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - * هذه النسخة المعدلة يرجى نشرها و شكرا - بين تصور المؤامرة و ... / هاني صالح الخضر
- القرار 2799 تحت المجهر: دعوة أممية لإعادة التوازن السياسي و ... / مروان فلو
- سطحية الترند وثقافة اللايك / عماد الطيب
- -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب


المزيد..... - تحليل لـCNN.. هل تشهد فنزويلا تكرارا للأحداث التي سبقت حرب ا ...
- ما تفاصيل خطة السلام الأمريكية في غزة التي اعتمدها مجلس الأم ...
- اعتصام صحفيو “البوابة نيوز” احتجاًجًا على عدم تطبيق “الأدنى ...
- مسؤولة أممية تعتبر الجوع والنزاعات تهديدا للأمن الدولي
- مادورو مستعد للتحدث وجها لوجه وترامب لا يستبعد -عملا عسكريا- ...
- هولندا تحجز مقعدها في كأس العالم بالفوز على ليتوانيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نعجة أم حسين / محمد الذهبي - أرشيف التعليقات - القانون لا يحمي المغفلين. - خليل احمد ابراهيم