أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صراع الهويات : الجواري والغلمان نموذجا / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - وما زالت صناعة التأنيث جارية - ليندا كبرييل










وما زالت صناعة التأنيث جارية - ليندا كبرييل

- وما زالت صناعة التأنيث جارية
العدد: 740318
ليندا كبرييل 2017 / 8 / 22 - 15:36
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ وليد يوسف عطو المحترم

تحيتي الطيبة لشخصك العزيز

ما زال نخاسو اليوم يتفننون في صناعة التأنيث ، وقد تطورت الأساليب بشكل مفزع
وما عادوا يلجؤون إلى أصناف من الغش لجعل الأنثى ملائمة للذوق الاجتماعي، بل أصبح كل شيء على المفضوح
أعجبت الموضة الحديثة بعض الشباب فغزوا بدورهم عالم التشبّه بالنساء في اللباس والسلوك وطرق الكلام
أما الفتيات المسترجلات فلم يعد هناك مجتمع تقريبا يخلو منهن، حتى الخليج !

تفضل تقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع الهويات : الجواري والغلمان نموذجا / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سكارى بلا خمر... غزة تتمايل على حافة الهاوية / سامي ابراهيم فودة
- اليوم العالمي لمهارات الشباب 2025: تمكين الشباب بالذكاء الاص ... / سرود محمود شاكر
- الاقتتال الشيعي المحتمل في العراق / رحيم حمادي غضبان
- العالم ليس صامتاً... العالم شريك في الجريمة / ضيا اسكندر
- العراق بين العرش الموعود وأشباح التمزق ...3 / ليث الجادر
- مهرجان ابن عريف / للاإيمان الشباني


المزيد..... - سرطان الساركوما..لماذا يُصيب الأنسجة الرخوة في الجسم؟
- هل تُصبح أنغولا قوة عظمى في إنتاج الغذاء؟
- -بدأت أضربه في رأسه-.. إليكم قصة فتاة قاتلت تمساحًا لتبقى عل ...
- بيتكوين تصل إلى أعلى مستوى في تاريخها.. كم بلغ سعرها؟
- -حدثٌ لا يُنسى-: شاهد ردود فعل مُحبي -باد باني- على حفله في ...
- غزة: الاحتلال يشن حرب تعطيش ممنهجة ويرتكب 112 مجزرة بحق طواب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صراع الهويات : الجواري والغلمان نموذجا / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - وما زالت صناعة التأنيث جارية - ليندا كبرييل