تعليقا علي مجموعة مقالات عن الغزو الوهابي علق أحد أبنائي قائلا أن زميلاته وأصدقاؤه و زوجاتهم انتهوا تماما من كل ما تلوث به المجتمع من تخاريف وهابيه وأنه هو شخصيا يشارك زوجته في كل الأعباء العائلية التي كان من المفترض أن تكون للنساء فقط .. ابن أخر قال أن الفيس بوك لغي الفوارق بين الشباب والشابات وانهم يملكون مستقبلهم جيدا .. ان دعوتك تتحقق ولكن في وسط معين سرعان ما يعم ..تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بعد زلزال نادين البدير: هل ثمة زلازل نسائية أخرى قادمة ؟؟! / صلاح يوسف
|