من المؤلم جدّا عندما نسمع بضرورة المساواة بين المرأة والرجل في العالم العربي والإسلامي، وكأنّ حواجز شاهقة قد هبطت و 1400 سنة قد اندثرت وثورة قد اندلعت حاصدة الأخضر واليابس. أين الظلم يا بني آدم أن تساوى البنت في الميراث بأخيها؟ هل نحن وحوش كاسرة نعيش في عالم آخر؟ ما فضل الذكر على الأنثى كي يفضّل عليها؟ ألا تهتمّ بأهلها وتضحي بحياتها من أجلهم؟ كفانا هراء ونفاقا يا أمّة الكذب والنفاق! والمجد لتونس الخضراء التي أنجبت الرئيس بورقيبة والرئيس السبسي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تونس: خطوة عملاقة نحو الدولة المدنية / حاتم بن رجيبة
|