أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراقي الذكي والعراقي الغبي: أيهما أنت عزيزي المواطن؟ / سلام عبود - أرشيف التعليقات - طلب عدم حذف تعليق - سلام عبود










طلب عدم حذف تعليق - سلام عبود

- طلب عدم حذف تعليق
العدد: 737233
سلام عبود 2017 / 8 / 12 - 20:39
التحكم: الكاتب-ة

السيد عبدالله الداخل شكرا لك ولصائب خليل على الاهتمام
أرجو من الاصدقاء في الحوار المتمدن إعادة نشر التعليق المعنون -الله يساعدك على همومك الفكرية- فهو وجهة نظر. ولكن أرجو من كاتب التعليق إعادة عبارة -ورثة بلاك ووتر- الى موضعها مرفقة بأسم أحمد عبدالحسين، لأن حذفها يخل بالسياق أولا، ويجعل العبارة موجهة الى شخص الشاعر وليس الى سلوكه السياسي كممجد للقتلة ثانيا، وثالثا لتذكير المعلق بإهمية قراءة المقال كاملا وعدم الاكتفاء بالسطرين الأخيرين، حينها سيجد أن هموم المقال أطول بكثير جدا جدا من ممازحة أحباء بلاك ووتر
، شكرا مع تحياتي



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراقي الذكي والعراقي الغبي: أيهما أنت عزيزي المواطن؟ / سلام عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إعادة نظر في الصراع / مصطفى مجدي الجمال
- السياسة والعواطف / خالد بطراوي
- ابراهيم قعدوني / حسين عجيب
- صورتين للصين / لبيب سلطان
- جيهان.. وعدُ العدسة وخلودُ القضية / ضيا اسكندر
- ذكريات د. إحسان عباس في السودان (١٩٥١ ... / عبد المنعم عجب الفَيا


المزيد..... - بليك ليفلي تتهم زميلها في فيلم -It Ends With Us- بالتحرش وال ...
- الاحتلال يواصل قصفه العنيف لمستشفى كمال عدوان وانقطاع الاتصا ...
- بعد اكتشاف أنه ضابط بنظام الأسد وتخفى على أنه سجين بتقرير شب ...
- حظك اليوم الإثنين 23 كانون الأول/ ديسمبر 2024
- توقعات برج الحمل لعام 2025
- توقعات برج الثور لعام 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراقي الذكي والعراقي الغبي: أيهما أنت عزيزي المواطن؟ / سلام عبود - أرشيف التعليقات - طلب عدم حذف تعليق - سلام عبود