عذرا سيد صلاح .لم أقصد مافهمته على الإطلاق من ان وجود الإله من عدمه امر واحد ومتساو الكون مازال لغزا محيرا فعلا.وبعيدا عن الكتب المقدسةالتي يقدسها المؤمنون ،فلا وجود لأي دليل على وجودهذا الإله ،أي ان هذا الإله مجرد فكرة في عقول الاتباع لاغير كما ان الملحد نفسه لايستطيع اثبات عدم وجوده.فالإيمان والإلحاد مسألة قناعة وما يعتقد به أي منهما ليست مسلمة أو حقيقة مطلقة.صحيح ان فرضية عدم وجود إله اكبر من فرضية وجوده لكن يبقى الكون لغزا محيرا وغامضا في نظري على الاقل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يصبح الإلحاد راية العصر ؟! / صلاح يوسف
|