ما أعرف أين أختبر الناس صدقيتكم ، هل في مواقفكم في البرلمان المعروفة في دعم القوى الطائفية أو القومية ، أم في تبعيتكم الكاملة للاحزاب القومة الكردية والتي أصبحت على كل لسان ومكشوفة للقاصي والداني ، أم في صمتكم على حقوق شهداء بشتاشان ، أم في مقراتكم المترهلة ، هل قدتم مظاهرة أو دافعتم عن مظلوم ،..؟؟؟ لقد فرطتم بعقد حزب عريق وبهذا تتباكون اليوم على الفتات بعد ان وضعتم الحزب في خانة القوى الصغيرة وصح من قال عيش وشوف...!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراقيون اختبروا صدقيتنا وقد قبلنا التحدي الانتخابي / حميد مجيد موسى
|