أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة الفلسفة في العصور الوسطي / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - تصويب بعد الشكر - مماس










تصويب بعد الشكر - مماس

- تصويب بعد الشكر
العدد: 73391
مماس 2009 / 12 / 22 - 22:49
التحكم: الحوار المتمدن

اوغسطين فيلسوف امازيغي كتب باللاتينية ابان الاحتلال الروماني لبلاد الامازيغ شمال افريقيا.نعلم ايضا انه ولد لام مسيحية واب يتبع الديانة المانوية.ورغم عدم تدينه الى حدود 30 تحول الى المسيحية وصار احد اشرس المدافعين عن الكنيسة الرومانية بشمال افريقيا ضد الحركات الدينية السياسية التحررية كالدوناتيةوضد الطوائف الاخرى الموسومة بالهرطوقية.و رغم محاولة اوغسطين اخفاء جذوره الامازيغية الا ان شواهد كثيرة من كتاباته فضحتته حيث حملت عناصرا كثيرا من الهوية الثقافية الامازيغية
عموما كانت تلك مرحلة من المراحل الكثيرة التي فقد فيها بعض الامازيغ هويتهم،بانصهارهم في بوثقة الحضارات الغازية فتبونقوا حينما امتزجوا بالفينقيين و ترومنوا ابان الاستعمار الروماني،و استعربوا امام الغزو العربي و هجرات قبائل الشرق،لكنهم رغم كل ذلك انقرضت كل تلك اللغات فالبونيقية التي كانت مزيجا من الامازيغية و الفينيقية انقرضت مع تدمير قرطاجة ليعود الامازيغ الى انعاش لغتهم مجددا،واللاتينية انقرضت مع انتهاء الحكم الاستعماري الروماني وعاد الامازيغ مرة اخرى الى لغتهم الاصلية،وهاهم بعد الافتخار بالنسب العربي يعودون كالعنقاء لتمازيغت!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة الفلسفة في العصور الوسطي / محمد زكريا توفيق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسرحية تربوية للأطفال(محاكمة الذئب) تأليف: محمد صخي العتابي / محمد صخي العتابي
- المسرح لدى رفاعة الطهطاوي ومارون النقاش / منصور عمايرة
- الأردن...الأرضُ الّتي لا تُمس، والكرامة الّتي لا تُساوِم. / أزهر عبدالله طوالبه
- قصة حاكم غزة وسمير حليلة / ابراهيم ابراش
- أوتوبرام (1856 ـ 1912) ... والفتح الجديد في المسرح الالماني( ... / فاضل خليل
- فضل العلمانية على الأديان / مازن كم الماز


المزيد..... - لجيل -زد- ذوق مختلف.. هذه أفضل مدن العالم بين الشباب بحسب مج ...
- ما هو الجذام وكيف يمكن تجنب هذا المرض المعدي؟
- محمود عباس يؤكد ضرورة تسليم الفصائل الفلسطينية سلاحها للسلطة ...
- الزهايمر.. هل يقدم الليثيوم آفاقا جديدة للعلاج؟
- حظك اليوم الجمعة 15 أغسطس/ آب 2025
- مسجات اليوم الوطني السعودي 95


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة الفلسفة في العصور الوسطي / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - تصويب بعد الشكر - مماس