الأستاذ الكريم جميل السلحوت لكل دولة مصالحها وأطماعها ولكن المحزن في الأمر أن يكون لها عملاء يروجون لها ويدافعون عنها ويغضون النظر عن تصرفاتها ولكن سيكون للموقف الشعبي دوره المؤثر في أعادة الأمور الى نصابها وستخسر إيران حتى البعض ممن يؤيدونها لطيبتهم وعاطفتهم الدينية وسيخسرون أكثر مما يربحون لأن العراقي الأشم لا يرضى بالاحتلال مهما كان لونه وطعمه ومن يقف ورائه عزيزي شمران التدخل الأيراني في الشأن العراقي ستكون له نهايته على أيدي العراقيين النجباء والمروجين له أو المدافعين عنه سوف ينحسر دورهم وتبور بضاعتهم والعبرة بخواتيم الأعمال كما يقول المتدينون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زود الغركان غطه / محمد علي محيي الدين
|