كل الأرواح التي زهقت والشباب والرجال الذين صدرت بحقهم أحكام الاعدام والسجن خلال الثلاثون عاما التي سبقت سقوط النظام تقع بذمة هؤلاء السياسيون الفاسدون الذين يتنعمون اليوم بمغانم السلطه في العراق حيث استخدموا أخس الاساليب والوسائل لتوريط الناس وجرهم للعمل لصالح حزب الدعوه والمجلس الاعلى وفيلق بدر وعموم الحركات ضمن ما سمي في حينها الثوره الأسلاميه وقد استخدموا الناس جسورا ليعبروا عليها وحطبا لنار أشعلوها ...عليهم لعائن الله وارواح الضحايا والناس أجمعين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أوجه التشابه بين الجعفري والحكيم / ضياء الشكرجي
|