بدأ الجميع يعتب على الشاعر الكبير سعدي يوسف بأن تكون نهاية عمره جميلة ولا يورط نفسه في متاهات , هو في غنى عنها. ولكن يبدو أن أستاذنا الكحلاوي, الشيوعي المخضرم, ومع الاسف يسير نفس الخطى, لا يرحم تاريخة و لا تاريخ عائلتة الثورية, فبدأ يطلق نعت البعثوهابيه على كل من ينتقد نظام الحكم في العراق الان. لا و الاغرب يصف رجل حزب الدعوة ( العدو الاول للشيوعية) بأنه عبد الكريم قاسم الثاني.
اين راحت منك استاذي الكحلاوي شيوعية الشهيد الراحل الكبير , الوالد شيخ حسين الساعدي ؟ مع الاسف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جبهة العبادي وجبهة المالكي والصراع المصيري / ضياء الشكرجي
|