أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ادلة مسيحية على عدم صحة الاسلام ( ابراهيم . تكسير الاصنام . شهادة اليهود ) / أحمد علي الجندي - أرشيف التعليقات - الى وليد عطوط - صباح ابراهيم










الى وليد عطوط - صباح ابراهيم

- الى وليد عطوط
العدد: 733476
صباح ابراهيم 2017 / 8 / 1 - 09:56
التحكم: الحوار المتمدن

الى وليد عطوط
هذا كلامك : نصحح لكم التاريخ تدريجيا يا عباد الصليب
ردي عليك :
انصحك يا وليد ان تكن مؤدبا ، و تتحلى بأدب الحوار ، فلساننا ليس اقصر من لسانك ، وبمكاننا ان نكيل لك الصاع بعشرة امثاله ان تطاولت بلغة بذيئة و استخدمت الاوصاف التي تليق بك وتدل على تربيتك واخلاقك . لكن اخلاقنا وديننا يمنعنا من استخدام الفاضك النظيفة جدا .




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ادلة مسيحية على عدم صحة الاسلام ( ابراهيم . تكسير الاصنام . شهادة اليهود ) / أحمد علي الجندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أكواخ الكهف / خيرالله قاسم المالكي
- المرآة السحرية* / إشبيليا الجبوري
- أنشودة الانهيار- قصة قصيرة / كريم عبدالله
- لاجئون بلا حدود / صلاح زنكنه
- الأسرى الفلسطينيون بإسرائيل و النظام السجنيّ الإسرائيليّ الش ... / شادي الشماوي
- -جماعة وليلي – زرهون: إدارة تبحث عن موظفيها في برنامج «مختفو ... / بن سالم الوكيلي


المزيد..... - هل ستدخل قوات تركية إلى قطاع غزة وما دورها؟ نائب الرئيس الأم ...
- -زرافة في نهر النيل وإنقاذها بمروحية- في مصر.. ما حقيقة الفي ...
- مصر.. احتفالات بذكرى -قدوم رأس الإمام الحسين- بمشاركة 80 طري ...
- ”هدفنا العدالة وليس الانتقام”- محاكمة رجل بتهم جرائم حرب في ...
- هل يُصلح ترامب بين المغرب والجزائر في 60 يوما؟
- عصابات الأحياء في الجزائر .. القبض على مشتبه به في ولاية ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ادلة مسيحية على عدم صحة الاسلام ( ابراهيم . تكسير الاصنام . شهادة اليهود ) / أحمد علي الجندي - أرشيف التعليقات - الى وليد عطوط - صباح ابراهيم