أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لم أكن أهذى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - المُلا عبد الحكيم - عدلي جندي










المُلا عبد الحكيم - عدلي جندي

- المُلا عبد الحكيم
العدد: 733082
عدلي جندي 2017 / 7 / 30 - 00:35
التحكم: الكاتب-ة

إحترم أولا عقلك كي نحترم ما تكتب ولا تكتب ما يتنافي مع الحقيقة
محمدك لم يسانده(خير الماكرين) الله بل ساندته طيور أبابيل
محمدك لم يسعفه الله بهداية البشرية عن طريق الموعظة الحسنة بل بطريق الغزو والفرض والإرهاب حتي يومنا لا تزال الحدوتة في السعودية وباقي المنظومة الإسلامية من أفغانستان حتي الصومال مروراً بالعراق وسوريا ومصر واليوم الغرب يعاني من خبلان أتباع أمة لا إله إلا الله 
أعتقد في حال أن تكون لك حجة يقبلها عاقل يمكننا أن نحترم كتاباتك أما ولأنك تقوم بدور الشيخ والملا والداعية فلا تنتظر سوي إنتقادك وفضح أسلوبك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم أكن أهذى . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية / تاج السر عثمان
- نحو قراءة استراتيجية للحظة الشرق الأوسط: جدلية الانفجار الجي ... / خالد خليل
- وصايا لعصر تائه / رانية مرجية
- السرقات الأدبية الشلالية والإقصاء المتعمد / ياسر جابر الجمَّال
- متى للعقل تعود / شيرزاد همزاني
- الموت في الفلسفة المعاصرة / علي محمد اليوسف


المزيد..... - صور تكشف ما حل بكهوف قريبة من جبال -أفاتار-الشهيرة بالصين بع ...
- سياحة ريفية بالأردن..هكذا تُقدم أطباق الأجداد في بيوت ضيافة ...
- شاهد كيف يعيش سكان إيران وسط فرارهم من الغارات الجوية الإسرا ...
- ضربة إيران في سوروكا.. ما قد لا تعلمه عن الهدف القريب من غزة ...
- طهران: ننصح واشنطن بأن تختار بين وقف العدوان أو أن تبقى متفر ...
- الولايات المتحدة تراجع موقفها من الكحول: الدعوة للاعتدال بدل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لم أكن أهذى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - المُلا عبد الحكيم - عدلي جندي