شكراً للسيد خالد علوكة على تعليقه القيم، ودفاعه عن الطائفة الأيزيدية المنكوبة، ويبدو أنه من هذه الطائفة الكريمة، لذلك فهو أدرى من غيره بما جلبته نادية بزيارتها لإسرائيل من ضرر على الأيزيدية، فأهل مكة أدرى بشعابها. لذلك فهو الوحيد من بين المعلقين، أيد مضمون المقال وشكر كاتبه، بينما معظم المعلقين الآخرين تهجموا على المقال و كاتبه، ليس دفاعاً عن نادية مراد التي هي ضحية الفخ الإسرائيلي، أو طائفتها الأيزيدية ضحية الإرهاب الداعشي، بل كل دفاعهم المحموم كان عن إسرائيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية مراد بحاجة إلى من يحميها من الزلل / عبدالخالق حسين
|