باختصار أن الاهتمام بالافتاء كأساس لخطاب ديني أو لمحاربة الارهاب أمر غير صحيح. لأنه يرسخ الاتباع والتقليد ويخدم أهداف سياسية. أي يلغي العقل والتفكير الحر ولا يؤسس لمجتمع منفتح... وهنا أزمة هؤلاء الذين يحاربون التطرف بنفس المنطق. بل هي إزمة المتطرفين الذين يدعون إلى نفس الوسيلة ( أي الاتباع والسمع والطاعة) في أدبياتهم. . وكل المقال يشرح هذه الفكر ة ويفندها ..... تحياتي للاستاذين المحترمين: أحمد الجندي وجميل الحبشي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذهنية الإفتاء والإرهاب / سامي عبد العال
|