أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هى صدف وعشوائية فقط / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - نعم أنه النت اللعين الذى يؤخرنى على الرد - سامى لبيب










نعم أنه النت اللعين الذى يؤخرنى على الرد - سامى لبيب

- نعم أنه النت اللعين الذى يؤخرنى على الرد
العدد: 731855
سامى لبيب 2017 / 7 / 20 - 14:26
التحكم: الكاتب-ة

عبد الحكيم عثمان
تطلب حوار الأخ معتز أحمد وأناأتمنى حضوره وأتلمس الأعذار للجميع ولكن هل حضرتك تعاملت مع مداخلاته بفهم وجدية وهل لك رؤية علمية تخالف ما قدمه ؟!
نعم أنا اعانى دوما من النت وهذا سبب تأخرى فى الرد ليوم كامل مما دفعنى لكتابة هذه المداخلة ومداخلتى السابقة من مكان آخر.
لاأريد الدعاء عليك بوصلة نت زبالة كالتى أتعاطى معها هههه.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هى صدف وعشوائية فقط / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تموت الأحاسيس ببطء / أكرم شلغين
- مسرحية -ائتلاف أريزونا-: كوميديا فاشية بنكهة بلجيكية مضحكة ح ... / احمد صالح سلوم
- شيلوك يطلب دينه / عمر أيت لوتو
- في قلبِ النقب... صبرُ جواهر ودمعةُ أم أحمد / سامي ابراهيم فودة
- الريح لا تُمسك بالأسوار، والشعب لا يُهزم بالصمت / بوتان زيباري
- الذكاء الاصطناعي ينهش الوظائف التقليدية… والتعليم لا يزال في ... / أوزجان يشار


المزيد..... - مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل أ ...
- رفضا لسياسة تجويع الفلسطينيين.. مئات الإسرائيليين يتظاهرون ق ...
- الصحة العالمية: وباء الكوليرا منتشر في كل ولايات السودان
- السعودية.. المغادرون والقادمون لأندية الاتحاد والنصر والهلال ...
- عالم دين سني يطالب الأمة بالإستشهاد بطريقة الامام الحسين (ع) ...
- حزن يخيم على وسائل التواصل الاجتماعي في الجزائر إثر وفاة 4 أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هى صدف وعشوائية فقط / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - نعم أنه النت اللعين الذى يؤخرنى على الرد - سامى لبيب