ولكنه بالطبع ليس حرا في ان يسوق لنا اكاذيبه على انها حقائق, وخصوصا اذا كانت هذه الاكاذيب قد ساهمت في ان تحرق الاخضر واليابس. اذا كانوا يريدون تطبيق الوضى الخلاقة فعليهم ان يتخلوا عن شيوعيتهم ويعلنوا ذلك للملأ ولكنهم لايفعلون ذلك لانه, كما ورد في المقالة, انهم لا زالوا يزعمون -وبدون ادنى خجل وبرياء ونفاق لا ينطلي حتى على الرضع من الاطفال, ان اللينينية -لا تزال حاضرة في فكر وتنظيم واستراتيجيات الاحزاب الشيوعية!--! تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لينين و-شيوعيو السوبر ماركت-! / طلال الربيعي
|