الفكرة العامة للمقال جيّدة فهو يؤكد ما كتبته هذه السيدة السعودية والذي لا يستطيع أحد معارضته...لكن خسارة!
التجأ الأستاذ فاروق إلى الاحتجاج بحكايات أقل ما يقال فيها أنها تجافي المنطق والواقع ولا يصدقها عاقل فقلل من مصداقيته؟
ألم يكن أفضل إنهاء المقال قبل التطرق إلى هذا الكلام غير الحقيقي واضح الفبركة؟ :
(((وثيقة بتاريخ 27 ديسمبر1966م، وتحمل رقم 342 من أرقام وثائق مجلس الوزراء السعودى،)))
(((مليككم حفيد مردخاي اليهودي العراقي تاجر الغلال من الاستيلاء علي جزر مصر وإهدائها في النهاية لإسرائيل دولة أجداده)))
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما نعرفه ونقوله وما تعرفونه وتتحاشون قوله / فاروق عطية
|