أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كلمة بمناسبة زواج ابنتي الغالية اسيل / عبد الرحمن الخالدي - أرشيف التعليقات - قصة قصيرة -- تلك الغرفة -- عبد الله اغونان - عبد الله اغونان










قصة قصيرة -- تلك الغرفة -- عبد الله اغونان - عبد الله اغونان

- قصة قصيرة -- تلك الغرفة -- عبد الله اغونان
العدد: 730671
عبد الله اغونان 2017 / 7 / 10 - 17:17
التحكم: الحوار المتمدن


فجأة أقفلت تلك الغرفة , رحلت من كانت تقطنها. وخلت دواليبها من أزيائها وحاجاتها . لم نعد نسمعها

ليلا ونحن في غرفة النوم وهي تهاتف من تحب لساعات. أستيقظ في عز الليل فلا أرى النور في تلك .

لالغرفة ولا أسمع طقطقة الكومبيوتر وهي تكتب مقالا ما فيما يقع في هذه البلاد. لكن طيفها لايزال في

ذاكرتي.أحيانا يخيل الي أنها هناك.فأناديها ايماااان ؟ فيجيبني العقل -- سبحان الله, انها في بيتها مع

زوجها.لقد طلب يدها منك وزوجتها له وأنت في كامل قواك العقلية.

لاتجزع, انها بيد أمينة بين الشرف والفلاح. مازال حبل الود ممدودا وصلة الرحم قائمة وعلاقة الأبوة

والبنوة وثيقة .

تلك الغرفة مازالت لها ورهن اشارتها مع من يرافقها في رحلة الحياة -


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمة بمناسبة زواج ابنتي الغالية اسيل / عبد الرحمن الخالدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المسرحية السياسية في العراق: وجوه تتبدل... والمأساة واحدة / رياض سعد
- سجن الأوهام والبحث عن الذات: رحلة الإنسان بين الخوف والحرية / أوزجان يشار
- ردا على خامنئي وکرسالة للمجتمع الدولي / سعاد عزيز
- دراسة نقدية: جماليات الصورة واللغة في ديوان «الرسم بالكلمات» ... / محمد حجازي البرديني
- حكايات لم يروِ أحد / سعد الساعدي
- ضرورةٌ وحشية / شوكت جميل


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة تدمير الجيش الأمريكي قارب مخدرات في البحر ال ...
- مسؤول سابق بالبيت الأبيض: هناك خطة لولاية ثالثة لترامب وسيكو ...
- من فاز بأول مباراة كلاسيكو قبل 123 عاماً؟
- الكلاب الضالة بين الذعر والرحمة... جدل لا ينتهي في شوارع مصر ...
- تركيا في قطاع غزة ... موطئ قدم ثابت أم دور عابر؟
- التعرض المفاجئ للضوضاء يعرضك لنوبة قلبية.. إزاى تحمى نفسك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كلمة بمناسبة زواج ابنتي الغالية اسيل / عبد الرحمن الخالدي - أرشيف التعليقات - قصة قصيرة -- تلك الغرفة -- عبد الله اغونان - عبد الله اغونان