أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في الفلسفة: مناقشة مع الزميل نعيم ايليا / مالوم ابو رغيف - أرشيف التعليقات - لو استطعت! - نعيم إيليا










لو استطعت! - نعيم إيليا

- لو استطعت!
العدد: 730077
نعيم إيليا 2017 / 7 / 5 - 18:40
التحكم: الحوار المتمدن

(انظروا كيف تغير الزميل نعيم وانقلب على ارائه هو.. كيف ناقض هذه المرة نفسه وتبرأ من اقواله بعد ان صعقناه
بالرد بان الحرارة هي طاقة والطاقة نستطيع خزنها ونقلها من مكان الى اخر)
هل سمعتني أقول إن الحرارة ليست مادة؟ كلا! فما حجتك علي؟.
متى انقلبت على آرائي، أين ناقضت نفسي؟ يجب أن تجيب، إن كنت صادقاً
بماذا صعقتني؟ لو كنت استطعت أن تحمل الحرارة في حقيبتك - رد على قولك: هل تستطيع حمل الظل في حقيبتك - لربما صعقتني
لو استطعت أن تستخرجها منها وتستدفئ بها إذا جاءك البرد - رد على قولك: تستخرجه عندما يحل الظلام لكي تتحدث معه - لصعقتني.
تابع



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الفلسفة: مناقشة مع الزميل نعيم ايليا / مالوم ابو رغيف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمازج البياض والسواد في قصيدة -سأنسى بأني سأنسى- العلمي الدر ... / رائد الحواري
- من رفوف الذاكرة / خلود الحسناوي
- خمسون حب / سارة صالح
- بُومُ مِنيرْفا… / عزالدين بوروى
- قصة النكبة / سعاد الزريبي
- جهود وطاقة العمل والعمال حين تكون في أيد غير امينة.. / مسَلم الكساسبة


المزيد..... - ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...
- تعرض اليوم..الحلقة 158 مسلسل قيامة عثمان .. تردد قناة الفجر ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات ...
- بيروت تحيي يوم العمال بتظاهرة حاشدة
- أنقرة: سننضم إلى دعوى جنوب إفريقيا
- مقتل عنصر بكتيبة طولكرم برصاص الشرطة الفلسطينية والناطق الرس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في الفلسفة: مناقشة مع الزميل نعيم ايليا / مالوم ابو رغيف - أرشيف التعليقات - لو استطعت! - نعيم إيليا