أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - اخي عبي الحكيم عثمان - نصير الاديب العلي










اخي عبي الحكيم عثمان - نصير الاديب العلي

- اخي عبي الحكيم عثمان
العدد: 729534
نصير الاديب العلي 2017 / 7 / 1 - 18:55
التحكم: الحوار المتمدن

تتمة

هل سمعت مثلا ان المسيحية دين الغزوات والحروب والذبح
سبعة وخمسون غزوة ولازلت تقول الرسول فكم من الأطفال قتلهم ويتمهم الرسول وكم بيتا احرق وكم من النسوة سبى
هذا كان رسولا فماذا كان سيفعل لو لم يكن هكذا
https://ar.wikipedia.org/wiki/غزوات_الرسول_محمد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟ / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - لحظة درامية لفقمة تنجو من حيتان قاتلة بعد قفزها على متن قارب ...
- تشخيص حالة كل دقيقتين.. سرطان الرئة بين غير المدخنين آخذ في ...
- سرقة بطاقات نادرة بقيمة 10 آلاف دولار من متجر شهير بنيويورك ...
- تبقى 18 مقعداً.. إليك المنتخبات التي أصبحت على أعتاب التأهل ...
- وزارة العدل الأمريكية تحقق في علاقات إبستين المزعومة بكلينتو ...
- الأونروا: إسرائيل تمنع إدخال مساعدات تكفي غزة 3 أشهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - اخي عبي الحكيم عثمان - نصير الاديب العلي