أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 109 الافتتاح ب «بسم الله الرحمن الرحيم» ما له وما عليه / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - رحمان و رحيم مع كل هذا التعذيب - ايدن حسين










رحمان و رحيم مع كل هذا التعذيب - ايدن حسين

- رحمان و رحيم مع كل هذا التعذيب
العدد: 728885
ايدن حسين 2017 / 6 / 27 - 09:36
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ الشكرجي
و كيف يستقيم صفتي الرحمن و الرحيم مع اعداده لجهنم التي اوقد عليها الف سنة حتى احمرت و اوقد عليها الف سنة حتى ابيضت و اوقد عليها الف سنة حتى اسودت
لا ادري كيف يستطيع المسلم ان يوفق بين كل هذه التناقضات في هذا الدين الغريب العجيب
طبعا لا اقصدك .. لكي لا تسيء فهمي
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
109 الافتتاح ب «بسم الله الرحمن الرحيم» ما له وما عليه / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم
- في ذكرى رحيل مؤيد الراوي.. ذكريات متأخرة / جورج منصور
- ثلاثية تتناسل في معارك الشرق: التواطؤ… السلطة… التبرير / مظهر محمد صالح
- الجهل المقدس - طوفان الرسول على نسائه - كواقعة / يوسف تيلجي
- فسيولوجية التاريخ وعصر الظهور وقيادة العراق للعالم / عماد الشمري


المزيد..... - لجنة التحقيق في أحداث السويداء تعلن نتائج عملها.. وتوقيف عنا ...
- نزلها واستمتع بأحلى الأغاني “تردد قناة طيور بيبي HD المجانية ...
- بزيادة 100.000 دينار.. رواتب المتقاعدين في العراق بالزيادة ا ...
- كرة القدم المصرية: هل نشهد ولادة جيل ذهبي جديد؟
- الملف النووي الإيراني.. طهران ترفض مزاعم -المنشآت السرّية- و ...
- يانيك سينر يهزم كارلوس ألكاراز ويحتفظ بلقب نهائيات رابطة محت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 109 الافتتاح ب «بسم الله الرحمن الرحيم» ما له وما عليه / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - رحمان و رحيم مع كل هذا التعذيب - ايدن حسين