أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - معزوفة الحب الماركسى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لماذا تتهرب من السؤال - nasha










لماذا تتهرب من السؤال - nasha

- لماذا تتهرب من السؤال
العدد: 728584
nasha 2017 / 6 / 25 - 16:44
التحكم: الكاتب-ة

بما انك مادة لا غاية لها وموجودة بالصدفة بناء على معتقدك المادي فكيف ومن أين لك
ان تخلق لك غاية وانت مادة لا غاية لها؟
يا سيدي تقول: انت مادة تعمل بالفيزياء والكيمياء لا فرق بينك وبين أي مادة أخرى على هذه الأرض لماذا أنت لك غاية وبنفس الوقت تقول المادة ليس لها غاية؟
ألا تشعر ان هنالك تناقض في طريقة تفكيرك
سامي مادة
مادة ليس لها غاية
سامي له غاية
هل أنت مادة من النوع الذي له غاية؟
أم انت مادة من النوع الذي ليس له غاية؟
عليك أن تختار واحدة
تحياتي واحترامي واشكرك على التفاعل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معزوفة الحب الماركسى / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حول ادراج بريطانيا موضوع الهولوكوست في المنهج التعليمي الجدي ... / عبير سويكت
- جميلة / صفاء علي حميد
- قراءة في رواية -كفر هلال، رجال أتلفها الهوى- / هويدا صالح
- الذكاء الاصطناعي وكتابة الشعر / هويدا صالح
- الحرب على غزة مصطلح -إرهاب إسلامي- و -برنارد لويس- / بديعة النعيمي
- تسليح البنتاغون للبيشمركة: بين الجدل السياسي والأمني القومي ... / کاوە نادر قادر


المزيد..... - كأنها خرجت من أفلام الخيال العلمي.. ألق نظرة على مباني العصر ...
- ما الطريقة الصحيحة لاستخدام الشوكة والسكين أثناء تناول الطعا ...
- قبل مواجهة ميلان.. تعرّف إلى أرقام محمد صلاح في دوري أبطال أ ...
- مصر.. القوات البحرية تنقذ 3 سائحين بريطانيين بعد فقدانهم خلا ...
- فرنسا تنزل سفينة إمداد عسكري جديدة إلى المياه
- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - معزوفة الحب الماركسى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - لماذا تتهرب من السؤال - nasha