أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 108 الإشكال على المبالغة بالإجهار بالأذان / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - تتمة إجابتي للأخ عبد الحكيم - ضياء الشكرجي










تتمة إجابتي للأخ عبد الحكيم - ضياء الشكرجي

- تتمة إجابتي للأخ عبد الحكيم
العدد: 728546
ضياء الشكرجي 2017 / 6 / 25 - 13:54
التحكم: الحوار المتمدن

أما في مواسم العزاء الشيعية التي لا نهاية لها، فأنت لا تستطيع النوم الليل كله. وحصل أن حدثني شخص كيف كان يستيقظ طفله فزعا مرعوبا خائفا، وهو يبكي ويصرخ فجر كل يوم، عندما يؤذن مؤذن المسجد المجاور. ولم يكن عنصر إقلاق الراحة هو العامل الوحيد على إشكالي على الأذان، بل ناقشت ست نقاط، فيما اعتبرته مما يمثله الأذان، سواء كان مقصودا، أو حاصل تحصيل له، وبينت إشكالاتي أخلاقيا وحتى شرعيا على كل نقطة من النقاط الست، مع تحياتي.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
108 الإشكال على المبالغة بالإجهار بالأذان / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إن كُنت ناسي أفَكَرَك !!! / كريم المظفر
- بيان حزب العمل الأمريكي / مرتضى العبيدي
- سمكة القمر / حميد كشكولي
- حرب غزة تكشف زيف الاحتلال وعنصريته / سري القدوة
- بين المراجعة النقدية والاعتذار الشكلي / صلاح بدرالدين
- ترييف المدينة واثاره على مستقبل العراق / فرحان قاسم


المزيد..... - فيديو.. سمير فرج يُشكك في عدد الأسرى الإسرائيليين: حماس تخفي ...
- دراسة تحدد طبيعة استجابة أدمغة كبار السن للموسيقى
- “أنا سبونج بوب سفنجة وده لوني“ تردد قناة سبونج بوب للاستمتاع ...
- “تابع مباريات الدوري المصري“ تردد قناة اون تايم سبورت نايل س ...
- استعلم الآن … رابط نتيجة مسابقة شيخ الأزهر 2024 بالرقم القوم ...
- شاهد.. الغزيون يُحَيُّون مقاومة لبنان الإسلامية والسيد نصرال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 108 الإشكال على المبالغة بالإجهار بالأذان / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - تتمة إجابتي للأخ عبد الحكيم - ضياء الشكرجي