أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغزالي كارثة الإسلام / محمد علي عبد الجليل - أرشيف التعليقات - أبو حامد الغزالي , مازلت الى الان ترعبهم - عبد الله اغونان










أبو حامد الغزالي , مازلت الى الان ترعبهم - عبد الله اغونان

- أبو حامد الغزالي , مازلت الى الان ترعبهم
العدد: 727922
عبد الله اغونان 2017 / 6 / 21 - 10:16
التحكم: الحوار المتمدن

حجة الاسلام أبو حامد الغزالي مازال يرعبهم منذ كتب في الفرق والفلاسفة والزنادقة خاصة كتابه الفذ
تهافت الفلاسفة / حيث بين كفرهم في ثلاث مسائل وبدعهم في عشرين مسألة
وكما أرعب الغزالي ابن رشد الذي حاول الرد عليه في كتابه / تهافت التهافت
لكنه عجز عن مجاراته بالعقل والنقل
وهاهو الغزالي مازال يقف شوكة في حلوقهم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغزالي كارثة الإسلام / محمد علي عبد الجليل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الانتصار الذي تسعى حركة حماس لتحقيقه / ابراهيم ابراش
- الزمان لن يرجع: الخرطوم لن تعود .. الناس لن تعود!! / محمد الصادق
- أضواء على الردّ الإيراني، والآفاق المحتملة / محمود جديد
- هذا الأسبوع في غزّة : سيل من الأكاذيب بينما يتواصل قتل الفلس ... / شادي الشماوي
- سؤال الثقافة / عبد السلام الزغيبي
- الكائن المشطور( قناع بلون السماء) / مقداد مسعود


المزيد..... - الجزائر: حان الوقت لمنح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة
- صرخ -الله أكبر-.. تفاعل على احتفال لاعب ريال مدريد بالفوز عل ...
- مصر.. الدولار يعاود الصعود أمام الجنيه وخبراء: بسبب التوترات ...
- من الخليج الى باكستان وأفغانستان.. مشاهد مروعة للدمار الذي أ ...
- HERE.. رابط تجديد منحة البطالة في الجزائر 2024 بالاسم وكلمة ...
- خبر حزين لبعض الموظفين.. مش هتقبض الـ6 آلاف جنيه لو أنت منهم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغزالي كارثة الإسلام / محمد علي عبد الجليل - أرشيف التعليقات - أبو حامد الغزالي , مازلت الى الان ترعبهم - عبد الله اغونان