سمعت من بعض المعارف أن مموين أذوا الحزب الشيوعي العراقي أذية كبيرة،ممو الذي يتحدث عنه كاتب المقال،وممو آخر من القوش وحسب علمي إسمه الصريح سالم عيسى وقد سلم عضو مكتب محلية نينوى وإسمه عامل باليد إلى معاونية أمن القوش ويقال ك؛ ممو أربيل كان هناك ملاحظات على ممو القوش ولكن قيادة تنظيم نينوى كانت تدافع عنه كما حدث مع ممو أربيل. يبدو لي أن قيادات الحزب لم يمتلكوا حس أمني ولهذا وقعوا في مأزق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهادتي في قضية العميل ممو الجزء الخامس / شه مال عادل سليم
|