جوابي على سؤالك الأول هو النفي بكل تأكيد، أما لماذا أفعل ذلك، أقول كل إنسان يفعل أشياء دون أن تكون حاجة لمعرفة سبب فعله لذلك، المهم يفعل ذلك لأنه يشعر بالراحة أو السعادة، كمن لا يسمع أم كلثوم إلا ويكون أمامه كأس من العرق، أو من اعتاد أن يصبّح على صوت فيروز مع ارتشاف القهوة، أو من يركض كل صباح لنصف ساعة، أو من يمارس الرياضة الروحية أو ما يعرف بالميديتيشن، فهو فعل شخصي لا يفرض على أحد، وهو طوعي لا مشكلة لو تركته، مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
103 الفرائض والعبادات والشعائر في الإسلام 1/3 / ضياء الشكرجي
|