أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 103 الفرائض والعبادات والشعائر في الإسلام 1/3 / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - جوابي لأخي ملحد - ضياء الشكرجي










جوابي لأخي ملحد - ضياء الشكرجي

- جوابي لأخي ملحد
العدد: 727321
ضياء الشكرجي 2017 / 6 / 15 - 18:12
التحكم: الحوار المتمدن

جوابي على سؤالك الأول هو النفي بكل تأكيد، أما لماذا أفعل ذلك، أقول كل إنسان يفعل أشياء دون أن تكون حاجة لمعرفة سبب فعله لذلك، المهم يفعل ذلك لأنه يشعر بالراحة أو السعادة، كمن لا يسمع أم كلثوم إلا ويكون أمامه كأس من العرق، أو من اعتاد أن يصبّح على صوت فيروز مع ارتشاف القهوة، أو من يركض كل صباح لنصف ساعة، أو من يمارس الرياضة الروحية أو ما يعرف بالميديتيشن، فهو فعل شخصي لا يفرض على أحد، وهو طوعي لا مشكلة لو تركته، مع تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
103 الفرائض والعبادات والشعائر في الإسلام 1/3 / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - غزة مأساة الدمار الاقتصادي ونداء إنساني عاجل / سلامه ابو زعيتر
- رهان نتنياهو على مجاهدي خلق واغتيال القادة الإيرانيين: مشروع ... / علي ابوحبله
- في حضرة الطغيان / علاء عدنان عاشور
- على إيران العجالة لأن ترامب سيضرب ! / نيسان سمو الهوزي
- لون الصبح في هالة مظلمة / سمير عبد الرحيم اغا
- من 7 أكتوبر إلى إيران طريق الأوهام / جعفر سلمان


المزيد..... - منها شطيرة -الفتى الفقير-..6 شطائر شهية يجب عليك تجربتها
- نجلا ترامب يعلنان عن تأسيس شركة لخدمات الاتصالات اللاسلكية.. ...
- الحمل خارج الرحم..ما أعراض هذه الحالة وأسبابها؟
- ترامب يرد على أنباء بدء محادثات سلام مع إيران ويؤكد: نريد -ن ...
- في حالة الحرب.. هل تغلق إيران مضيق هرمز؟
- لافروف: -روساتوم- مستعدة للمشاركة في بناء محطة نووية في إندو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 103 الفرائض والعبادات والشعائر في الإسلام 1/3 / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - جوابي لأخي ملحد - ضياء الشكرجي