لم يتمكن من انقاذ العسكريين الشيوعيين من الاعدام رغم انهم فكو ارتباطهم بالحزب لاستدعائهم الة خدمة الاحتياط وكانت التهم ملفقة وبعضها بسيطة كضبط جريدة ( طريق الشعب ) في حقائبهم وهي جريدة علنية تصدر بموافقة السلطات بعد ابرام ميثاق الجبهة ..وفي السنوات السابقة ( فبل مرضه ) كان يقضي اغلب امسياته في دواوبن الاغوات والاقطاعيين وكان على صلة طيبة جدا معهم ..هذا غيض من فيض وانا لست ولم اكن شيوعيا ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فخري كريم يحاور عزيز محمد ميتا الحلقة 3 / محمد علي الحلاق
|