الصفحة الرئيسية - النفس البشرية ؛ في انتصارها وفي انكسارها. / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - لا حضور للعدالة والمساواة إلا بالقانون - ليندا كبرييل

لا حضور للعدالة والمساواة إلا بالقانون - ليندا كبرييل

- لا حضور للعدالة والمساواة إلا بالقانون

العدد: 726911

ليندا كبرييل

2017 / 6 / 12 - 07:23
التحكم: الكاتب-ة

تحية وسلاما أخي الأستاذ العزيز ناشا
أعتذر لتأخري في الرد على تعليقك الكريم

ليس هناك مجتمع على وجه الأرض لا يعرف الطبقية، حتى في أوهى مظاهرها، وحتى في ظل القانون.
والقانون لا يعرف الأخلاق ، فهي تتغير من بيئة إلى أخرى ومن عصر إلى آخر، من هنا يبقى اللجوء إلى تحقيق العدالة بواسطة الشرائع الوضعية الإنسانية خير السبل

بالتأكيد أبشّر كحضرتك بالمحبة والتكافل والمساواة، وأرفض أن أتميّز عن أخي الإنسان، لكننا نعيش اليوم في عالم واقعي متوحّش لا يعرف المثاليات قائم على الصراع الاقتصادي والاجتماعي
ولكني لا أعجز عن تحقيق رؤيتي للإنسان، وإن كنت أعلم أن نسبة نجاح محاولاتي لا تذكر في هذا الوقت الصعب الذي أصبح فيه كل كلام عن المحبة من باب الطرائف

تفضل امتناني وشكري

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النفس البشرية ؛ في انتصارها وفي انكسارها. / ليندا كبرييل