شخصيا أعتبر الدين الإسلامي أفيون شأنه شأن كل أنواع المخدرات الأخرى التي تفتك بالمدمنين عليها. لهذا يجب ملاحقة هذا الدين بوصفه مخدرا وملاحقة مروجي هذا المخدر من رجال دين وحكام استبداد وأشباه متعلمين. ولعلي لا أخطئ إذا قلت إن أفضل سلاح لمحاربة هذا الأفيون هو إيقاظ المدمنين عليه من الناس من أوهامهم وهم ينتظرون حلولا لمشاكلهم بمزيد من التخدير. وعندما يفيق الناس بوصفهم مادة هذا الدين سوف ينطفئ. تحياتي سيد محمد على مقالك الشيق الذي هو لبنة في جدار الوعي الواجب إقامته في عقول البشر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
والله لو كان الاسلام رجلا.........لقتلته !! / نادر عبدالله صابر
|