نِعمَ ما تفضلت به، وهذا ما يمثل رسالتي التي أسعى بجهدي المتواضع، متضافرا مع جهود آخرين، سابقا وحاضرا ومستقبلا، من أجل تحقيق أقصى الممكن منه، ابتداءً بتحريك العقول، عسى أن تتحرر من أسر المقدس الموهوم، ليكون كما تفضلت الإنسان هو الجوهر، وهو الغاية العليا، وتكون المثل الأخلاقية والقيم الإنسانية هي الحاكمة، ومعها تجربة الإنسان المتطورة باطّراد نحو تحقيق قدر أكبر من الإنسانية وقدر أكبر من العقلانية، وليست تشريعات يدعى نزولها من السماء. مع الود والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
99 مخالفة أحكام الدين طاعة لله / ضياء الشكرجي
|