تدمير الجزائر وسوريا هو من مخططات المخابرات السوفياتية الكي جي بي بومدين وحافظ الأسد انقلبا على التوجه الاشتراكي ولذلك كان لهما حظوة في الكرملين الفساد والإفساد كان الأداة الأمضى في مقاومة الاشتراكية باإضافة إلى كبت الحريات لم يحدث في بلدان العالم مثلما حدث في الجزائر وقتل 300 ألف وفي سوريا 400 الف بنبلا في الجزائر وصلاح جديد في سوريا كانا مثالا للنقاء الثوري فلماذا الاتقلاب عليهما كان ذلك الاتقلاب على الإشتراكية وهو ما حدث في الاتحاد السوفياتي في العام 1953
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رهانات إقالة وزير جزائري بعد ساعات من تعيينه / رابح لونيسي
|