الواو مفردة في اللغة لها عدة معان والسياق هو الذي يبين معناها هل هي للعطف أم للحال أم للقسم ومالم تكن قرينة لغوية أو حكم شرعي فلا نحكم بمعنى الواو دون دليل عندما تأتي الواو في بداية السورة هل هي عطف على ماسبق اذ القران مع أنه سور وايات هو متصل ونص واحد أم هل الواو للقسم ؟ فان افترنت بقرينة تفيد القسم فهي قسم وان لم تقترن جاز اعتبارها عطفا لانقسم الا بما نستعظمه والله يجوز أن يقسم بنفسه وبمخلوقاته باعتبارها ايات على عظمته ومايقال عن الواو يقال عن الفاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلاه محمد والقسم، محاولة فهم متواضعة / سائس ابراهيم
|