أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نعم .. لقد فشل مشروع التحديث / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - أستاذنا - عدلي جندي










أستاذنا - عدلي جندي

- أستاذنا
العدد: 722982
عدلي جندي 2017 / 5 / 7 - 22:44
التحكم: الحوار المتمدن

شرح واف لتاريخ إنحدار دولة مركزية وأهم أسباب الخراب توحش وغباء وتدليس وخيانة رجال الأديان
أعتقد لن يكون هناك حلول دون ظهور شخصية (أو جماعة ) قيادية تعمل بإنسانية وصدق وحرفية ودراسة وخبرة وإنضباط وأخلاق ومبادئ من أجل بناء دعائم وطن ودستور علماني عالماني محترم وليس تكية لرجال الدين أو ميس للضباط
تحياتي
ملحوظة
لا تترك الفيس فقد أوضحت في مقالك اليوم ما هو أكثر عما كتبته قبل توقفك
إستمرارك رسالة والمغيبين (دينياً ) لن يفيقوا إلا بمرور الزمن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعم .. لقد فشل مشروع التحديث / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لغة الوجوه والعينين: نافذة الروح في فن التمثيل / حسام موسي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- من حبر الرغبة / عبد العاطي جميل
- القاص صلاح زنگنه في حوار صريح / الكاتب الحقيقي له موقف / صلاح زنكنه
- نظام الإدارة العامة والموارد البشرية في القطاع العام. / فهمي الكتوت
- حول قدرة السياسيين الغربيين على تدمير الكوكب / شابا أيوب شابا


المزيد..... - أردوغان: نرغب في زيادة حجم التبادل التجاري مع روسيا
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- بعد تسجيله ثنائية أمام ساوثهامبتون.. صلاح يحقق رقمًا قياسيًا ...
- العراق يعلن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل وفقدان 5500 ...
- #لا_عذر: كيف يبدو وضع المرأة العربية في اليوم العالمي للقضاء ...
- ما هي قوائم الإرهاب في مصر وكيف يتم إدراج الأشخاص عليها؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نعم .. لقد فشل مشروع التحديث / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - أستاذنا - عدلي جندي