بينت التجربة في بلادننا العربية، ان الدولة المدنية الديمقراطية هي خير ما يضمن حقوق مختلف الأطياف القومية والمذهبية في البلدان المتعددة الأديان والأعراق، كما أكدت في الوقت نفسه ان احزاب وقوى الطائفية السياسية غير قادرة على اقامة انظمة ذات مؤسسات تعامل المواطنين بمساواة وعدالة كما انها تساهم في تقسيم وتفتييت الوحدة الوطنية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائد فهمي - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغيير .. نحو الدولة المدنية الديمقراطية ، دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية. / رائد فهمي
|