أصبح التهديد بالانتحار موضة فقد قصد اثارة الانتباه اذ كثير من محاولات الانتحار ليس قصدها الانتحار فعلا اذ العازم على الانتحار ينفذه والذي يقصد الاثارة حريص على الحياة عيشة - كانت متشبثة بالحياة واعتلت عمود التليفون لترى وتصور وتجمع الناس ويتحدفوا في قضيتها وكانها قضية خاصة بها وحدها محاولة لانتحار ليس حلا بل مشكلة أخرى تستدعي التهدئة والاعتقال والتهديد لانواجه هذه المشاكل الا بتشريعات قانونية وتنفيدها وانشاء جمعيات خاصة للدفاع عن القضية ونتناول الموضوع من وجهة نظر علم النفس وليس بخلط الأوراق وقيل وقال -
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زمن القيم والمعاير المقلوبة !! / حميد طولست
|