أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تضامنا مع د. عبدالعزيز القناعي / سامح عسكر - أرشيف التعليقات - شكرا للقناعي - مولود مدي










شكرا للقناعي - مولود مدي

- شكرا للقناعي
العدد: 721988
مولود مدي 2017 / 4 / 27 - 13:55
التحكم: الحوار المتمدن

أنا شخصيا تابعت الحوار ووجدت أن الرجل مثقف ولديه أفكار ليبرالية كما انه أصاب كبد الحقيقة و شرح الواقع العربي الاسلامي بشكل مبسط وواضح, كما أنه دعا الى النظر في أسباب الواقع المتردي للمسلمين,و حاجتهم للعلمانية مبيّنا أنها هي خطر على الاستبداد السياسي و الديني و ليست خطرا على الدين, أما خصمه فكان خارج الاطار بتحدّثه عن الاستعمار الأوربي محاولا المغالطة و القول أن الاستعمار هو من نتاج العلمانية متناسيا أن الاستعمار هو قضية مصالح اقتصادية و نفوذ.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تضامنا مع د. عبدالعزيز القناعي / سامح عسكر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مستفز ومعادٍ للإسلام.. من هو سلوان موميكا، مُدنس القرآن الكر ... / أحمد رباص
- ليلُ الوجودِ وأقمارُ العدم / خالد خليل
- سلوان موميكا لا الشرق رحمه ولا الغرب حماه / مجدي جورج
- ترامب وجائزة نوبل للسلام!! / سماك العبوشي
- حرب الإبادة لن تحقق الأمن والاستقرار في المنطقة / سري القدوة
- السباق النووي الإيراني.. بين السرية والتصعيد الدولي / مهدي عقبائي


المزيد..... - مسؤول إسرائيلي لـCNN: معبر رفح لن يُفتح إذا تكررت -الفوضى- م ...
- أمريكي ينتشل أجزاء من طائرة منكوبة تحطمت في نهر بواشنطن
- كيم جونغ أون غاضب ويحاسِب.. إقالة عشرات المسؤولين تورّطوا في ...
- واتساب يتصدّى لعملية تجسس واسعة استهدفت صحافيين وناشطين
- لماذا يجب عدم استخدام أعواد القطن لتنظيف أذنيك؟ أضرار لا تتو ...
- الآلاف يتجمعون على الحدود المصرية مع غزة احتجاجا على مقترحات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تضامنا مع د. عبدالعزيز القناعي / سامح عسكر - أرشيف التعليقات - شكرا للقناعي - مولود مدي